|
ذئب أم ثعلب أم ..........
ذئب أم ثعلب أم .......... نحن نعلم أنه عندما يذكر لنا اسم شخص نردد والنعم ... الذيب والله ولد الذيب ......سبع وهكذا ......... طيب ........بالأمس ذهبت إلى الذئب في جحره آسف أقصد في بيته .......... الذئب الذي أتحدث عنه هو صديق قديم لي ...انقطعت عنه مدة طويلة كما هي عادتنا دائما ( النسيان ) ذكرني به صديق آخر فذهبت لزيارته.....كنت أعرفه تماما ....كان ذئبا بمعنى الكلمة وخاصة من حيث حرصه على علوم الرجاجيل كما يقولون كان رجلا صارما جدا جلست عنده ولكن ما أدهشني هو حال أولاد (الذئب ) الشعر المتدلي تحت الأكتاف والممشط بعناية فائقة بل أن أحدهم وضع بكلات لشعره كالبنات أما الملابس فقل ما شئت فقلت في نفسي ........ هل أصبح الذئب ثعلبا ؟؟؟؟؟ ولماذا ؟؟؟؟؟ وأين القول السائد : في جحر الذيب تلقى ذيب وفي جحر الدجاجة تلقى دجاجة ................ ؟؟ أخوكم سلمان الحجيلي |
الاخ سلمان الحجيلي تحية طيبة اخويه ادع لابناء هذا الرجل بالصلاح والتقوى اما اليوم حدث فلا حرج والرجاجيل بيني وبينك وينهم كلمني بصراحة قفت مطياهم00000000000000000000000000000000000000000000 0000
|
اخوي سلمان الحجيلي أمثال صديقك وابناءه كثير في هذا الزمن الذي اختلط فيه الحابل بالنابل والغث بالثمين ونحن اخي شعب مقلد فقط لما نسمعه ونراه او ياتينا من الغرب المنحط .. ففي كل شيء مقلدون واصبحوا لا يتورعون من التشبه بالنساء حتى انك لا تفرق احيانا بين البنت والولد لتشابه اللبس والسحنه وعلى مرأء من اهلهم اباءهم وامهاتهم ..... ولاننا في رجب اقول لك المثل المشهور ( عش رجبا ترى عجبا ) لك فائق التحية والتقدير |
مشكور اخوي سلمان الحجيلي
هاذي ظاهره منتشره بكثره بين الناس |
الاخ سلمان
هذه الظاهره موجوده واختلف الكثير فى اسبايها ولكن من وجهة نظري المتواضعه انها تنحصر فى عدة جهات: البيت فالاب ارتجل عن موقعه ككبير البيت والامر المطاع الى مستشار ارائه واومره غير ملزمه لان الامر بيد الاولاد و هوانه لازال يعيش فى زمن غير فاستلم الزمام اللبوه وابنائها فبدات عمليات التقليد واعتقادهم انها تحضر او حريه شخصيه او انها رجوله فى غياب المثل الاعلي والتوجيه الصحيح فنجد ان الشاعر والكاتب وصاحب المكانه وحتي لا عب الكره اصبح هو المثل او القدوه وقد لبسوا هذا الشعر واضهروه علي ارقابهم وكل دقيقه يحرك الشماغ ليظهر الشعر والساعه الملونه والتي بحجم ملعب كرة القدم ثانيا: المدرسه فسابقا كانت المدرسه فى بداية الدراسه تقوم بالتفتيش ومن وجد شعره طويله فانه امامه خيارين اما ازالته او حمل ملفه الى اهله ايضا المدرس له دور فى ذلك فقد تجد فى المدرسه من يتحلى بهذه الاخلاق فاصبح مثل وحجه للطلاب واذكر انه قبل تسليم النتيجه فان اداره المدرسه لا تسلم الطالب اذا كان شهرع طويل ام الان فحدث ولا حرج فالمدرسه اصبحت تلقين مواد فقط وسابقا كانت تعليم وتهذيب ثالثا: كانت نظرةالمجتمع للشخص تحدد توجهه فكانت هذه العادات غير مقبوله وكان المجتمع ينظر الى من يقوم فيها با حتقار وكما يقولون علماء التربيه ان الشاب يبحث عن هويته فى تجريبه للكثير من الاشياء فى مرحله الشباب فلا غرابة ان اصبح الاسد كسير واقتصرت مهمته على جباية المال فقط الا تري ان هذا التصرف نتاج مؤثرات كثيره يتحملها المجتمع كله لك الود |
| الساعة الآن 05:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
خريطة الموقع
mamnoa 4.0 by DAHOM
