وليجتهد كل مؤمن ناصح لنفسه حريص على نجاتها من غضب الله ولعنته في الدنيا والآخرة في تحقيق العلم والإيمان وليتخذ الله هادياً ونصيراً وحاكماً وولياً ، فإنه نعم المولى ونعم النصير ، وكفى بربك هادياً ونصيراً وليدع بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة ، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اخٌتلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم ، والحمد لله رب العالمين .
الاخ ابو علي
سلمت يداك على النقل المفيد
لك الود