(.. مــجــد الــعــرب..)
(.. مــجــد الــعــرب..)
الخير باقذال الخيول اللي على ضرب الدفوف=تسهج مراحين العـداء باقفايهـا واقبالهـا والحق كلمه خلفها تركض ملاييـن ولـوف=لكن ماكـل الـذي يركـض وراهـا نالهـا والعز بيته مبتني لاهل الوفاء والا الضعوف=ماكدرت صفو الرجال اللـي علـى منزالهـا والادمي لو يعلم الارزاق ولحضـه يشـوف=ماطاح حضه لين يلقـاء حيلتـن يحتالهـا ياوجد حالي وجد من يحداه فقره والضروف=وده على الطاله ولكن شـاب قبـل يطالهـا يهل دمعه حزن وتسوقه على الدنيا الحسوف=لاشاف ناسـن تفتخـر فبيوتهـا واموالهـا ماله ولد والاء سند ياقف معه ويقول طوف=كل الصعايـب ورق للقمـه وروم اجبالهـا يكـود ربعـن لذلـف قالـو لعلـه لذلـوف=ماهو من اعيان العرب والا رجال اعمالهـا ميدرو انه شايبن خير وله قلبـن عطـوف=يحسن على المحتاج والحسنه بعشر امثالها ويلاه يامجدآ لنا من كشف الامجاد محـذوف=ماباقي الا سيرتـه نحفـظ فعـول ابطالهـا يومٍ هولاكو يذوق الموت من حدب السيوف=في معركة جالوت سال الـدم واسقىجالهـا الصف واحد مدخل فراق الانفس والصفـوف=والقصد واحد عزة الامه وضبـط احوالهـا هاك السنه يوم الجماجم حولت وزن الكتوف=والارض ضاقت بالجنايز وعرهـا ورمالهـا لكن دار الوقت والانسان عرضـه لصـدوف=والشخص يحصد مازرع والخيل من خيالهـا واليوم راح العز واستبدل مكان العز خـوف=ومن هول ماشفنا ماعاد الام تبـك اعيالهـا بالهرج ناصل للقمر ونخلي الصعب معسوف=وبالفعل نرجع للورى والنـاس يرثىحالهـا بعنا العقيده بالهوى ومصيرنا غير معـروف=وعقالنا من حضنـا تتبـع لامـر جهالهـا والي على ضهر الشداد يغار من راع الردوف=والي يقـود القافلـه عـود لهـا يبرالهـا والمبدع الي يزرع الابداع وتحفظ الرفـوف=ثروه ولكن رفضو اهل الشـان لاستقبالهـا لكن نبقى هكـذا واقـع مبهـذل ومحفـوف=باخطار وجبين الفكر مـن هولهـا يندالهـا الشاعر ممدوح محمد البدراني |
ابو ناصر نقل جميل صح لسان الشاعر وبيض الله وجه ناقل القصيدة
|
الاخ ابوناصر
سلمت يمينك على النقل الرائع وصح لسانك ولسان الشاعر ممدوح لك الود |
الاخ العزيز///// ابوناصر
صح لسانك وصح لسان الشاعر ممدوح البدراني ويعطيك العافيه على النقل الرائع والجميل تحياااااتي وتقديري |
اقتباس:
الاخ راعي الديرة صح قلبك ووجهك ابيض لك تحيتي واحترامي |
الساعة الآن 04:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
mamnoa 4.0 by DAHOM