منتديات البدارين - و منكم التعليق

منتديات البدارين (http://www.albdarain.com/index.php)

- المنتدي العام (http://www.albdarain.com/forumdisplay.php?f=6)

- - و منكم التعليق (http://www.albdarain.com/showthread.php?t=1505)

و منكم التعليق

--------------------------------------------------------------------------------

البدارين المبدعون اعضاء هذا المنتدى لنشطح قليلآ ونناقش اليوم نظرية ابراهام ماسلو ومدى قدرتنا على ربطها بواقع الحال في منتدانا والتي تقول أن إرضاء الاحتياجات الفسيولوجية((النفسية والجسمية)) واحتياجات الأمن ليست كافية وحدها لتحفيز شخص ما بشكل كامل، حيث أنه بمجرد إرضاء هذه الإحتياجات، توجد احتياجات أخرى بالانتظار أو تأخذ دورها لاحقا. تدريج ماسلو في إدراك الإحتياجات هو تدريج مكون من خمسة حاجات أو متطلبات ويجب أن تدرك وتعالج بالترتيب، فبينما تتقدم لتشبع إحداها، تصبح أولوية وأفضلية التالية أعلى وأكبر. وأيضا ما إن يتم إشباع إحدى الحاجات، فإنها لا تصبح بعد ذلك دافعا أو حافزا!!

الحاجات حسب نظرية ماسلو:

1. الحاجات النفسية:
وهي حاجات المسكن والغذاء والمشرب والدفء...الخ

2. حاجات الأمان:
وتتضمن الشعور بالأمان والإستقرار وعدم الخوف.

3. حاجات اجتماعية:
وتشمل حاجة التفاعل والتواصل مع الآخرين وكذلك بناء فرق العمل والزملاء وإقامة الصداقات.

4. حاجات التقدير:
ويشمل التقييم والتقدير من الآخرين في صوره المختلفة.

5. حاجة الإنجاز الشخصي:
ويتضمن تقدير الشخص لذاته عن طريق معرفة الإمكانات الشخصية له والإنجازات والكسب على الصعيد المادي والمعنوي.

من التسلسل السابق يتبين أن الأفراد في أي عمل حكومي أو غير حكومي ليسو بحاجة دوما للمال فقط ولا للمكافئات فقط بل بحاجة لنوع من تقدير الذات وتقدير الآخرين خاصة من رؤسائهم في العمل، نوع من الإحترام والتقدير المتبادل بين الرئيس والمرئوس، بين الموظف ومديره. يجب أن تشكل سلسلة ماسلو الهرمية أساسا في التحفيز وتلبية حاجات الموظفين في العمل ومنطلقا يعتمد عليه في التقييم الصحيح للموظفين الشيء الذي ينعكس على إنتاجية الموظفين وبالتالي على العمل!

حسب الدرسات التي أجريت فإن تحفيز الأفراد يتخذ صورا مختلفة سواء في حياتهم الشخصية أو في العمل. هذه الصور تتمثل في الحاجات المختلفة التي يتسابقون نحو إشباعها والتي ينتج عنها أداء أفضل من حيث النوعية وإظهار ما لدى الفرد أو الموظف من إمكانات حقيقية!!

نظريات التحفيز المتعددة تؤثر في الفرضية التي تقول أن التحفيز يؤدي دوما إلى كفاءة ونتائج إيجابية. التحفيز الذي يمارسه المسئول أو المدير يجب أن ينبع من الدراية التامة والإدراك الكامل لحاجات الموظفين والدوافع المحفزة أكثر لكل شخص. هذا الشيء الذي تدعو له نظرية الباحث إبراهام ماسلو00

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليك

النظرية تتطرق الي اغلب الحاجات ولكن الجانب الروحي فالانسان كلما كان ايمانه بالله كبير وقوي ويشكر الله دائما في السراء والضراء فسوف ينال التقدير والراحة النفسية من الله سبحانه وتعالي من الناس ,,,,
شي اخر هذه المحفزات لو زاد احدها عن الاخر وش يصير

لكن اخوي مجمتعنا مقصر من ناحية التقدير والشكر لكل من لانفسنا واهلنا والاصدقاء فمتي نتذكر احبائنا واهل المعروف علينا عندما نفقدهم ونحس بهم بعد فوات الاوان . علي العموم علي قدر اهل العزم تاتي العزائم وقال علي بن طالب رضي الله عنه اعمل لدنياك كان تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا
لكن سوالي لك هل تومن ان الظروف هل تصنع الانسان او الانسان هو الذي يصنع الظروف .

صفي النية مع التحية

الاخ / فلاح البدراني

اشكرك على تعليقك

و بالنسبه للاجابه على سؤالك:

طبعا الانسان لايخلق الضروف لكن انه حتما يوجهها وكلن

له طريقته الخاصه بالتعامل معها و بالنهايه يخرج منها بتجربه00

هذا و تقبل احترامي0

المبدع الغالي اللهبي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

((نظريات التحفيز المتعددة تؤثر في الفرضية التي تقول أن التحفيز يؤدي دوما إلى كفاءة ونتائج إيجابية. التحفيز الذي يمارسه المسئول أو المدير يجب أن ينبع من الدراية التامة والإدراك الكامل لحاجات الموظفين والدوافع المحفزة أكثر لكل شخص. هذا الشيء الذي تدعو له نظرية الباحث إبراهام ماسلو00))

التحفيز والتشجيع والتقدير هو ما يحتاجة الانسان ليستمر بالعطاء0

وهناك نوع اخر يحتاج الى الخوف والتهديد لابراز مواهبة وقدراته وقد يكون اثرها عكسي0
اختيارك لنظرية ماسيلو دليل وعيك وحرصك للبحث بطريقة علميه لتحفيز اعضاء المنتدى 0

اسمح لى أن اضيف لقد طور الباحث النفسي فريدريك هيرزبيرج نظرية العاملين من أجل تحفيز يقوم به المحفزون والعوامل الصحية. إن العوامل الصحية تمثل الحاجات الأساسية في العمل، وهي لا تحفز الموظفين لكن الفشل أو التقصير في تلبيتها يسبب الاستياء وعدم الرضى. بعض العوامل تبدو للوهلة الأولى أنها تافهة من مثل توفير مكان وقوف للسيارات وبعضها يكون ضروري من مثل توفير فترة إجازة أو راحة كافية. العامل الصحي دائما ما يكون أهم من عامل المال فيجب على المسئول أن يدرك ذلك بالإضافة إلى تلبية الحاجات المالية وتوفير الحوافز الفعالة السريعة بدلا من الحوافز البطيئة والزيادة البطيئة. كما أن الخوف وعدم الشعور بالأمان أو نقص الإستقرار الوظيفي يحبط الموظفين ويثبطهم ويؤثر في فريق العمل وفي العمل عموما.
خذ مثلآ

المحفز:
الإنجاز الوظيفي الشخصي للموظف.
التأثير:
إن بلوغ أهداف المهمة أو تخطي غاياتها مهم بصفة خاصة لأن الحاجة التقدمية والتصاعدية الملحة للإنجاز هي في ذاتها دافع إنساني أساسي. وهي تعتبر أحد أقوى المحفزات كما أنها تعد مصدرا كبيرا للإشباع والرضا لدى أغلب الموظفين. يتخذ هذا التحفيز أشكالا وصورا كثيرة منها الإيفاد في مهمات رسمية أو الضم إلى اللجان والأنشطة الوظيفية أو الضم إلى الدورات التدريبية وورش العمل...الخ.

المحفز:
التقدير من المسئولين (الإدراك والاعتراف).
التأثير: إن الإعتراف بالإنجازات من جانب أعضاء فريق العمل والرؤساء أمر تحفيزي، لأنه يساعد على تعميم احترام النفس وتقدير الذات. وقد يرى كثير من أعضاء فريق العمل أن الأعتراف والتقدير هما مكافأة في حد ذاتهما، ويمكن أن يتخذ هذا التقدير الشكل المادي (شهادات ودروع الشكر والتقدير) و المالي (مكافئات العمل المتميز) أو اللفظي (الشكر والثناء والمديح) واللالفظي (الابتسامات والمصافحة ..الخ).

المحفز: الإهتمام الوظيفي.
التأثير: إن الوظيفة التي توفر المتعة الايجابية والمرضية للأفراد والجماعات ستكون دافعا محفزا أو قوة دافعة أكبر من وظيفة لا تعزز المصلحة أو الاهتمام. وبقدر الإمكان يجب أن توافق المسئوليات اهتمامات الأفراد ومصالحهم. فيجب أن يضع المسئول موظفيه في الأعمال التي يجيدونها ويحبونها ويمكن أن ينتجوا فيها بشكل كبير وعليه أن يوفر الجو الأخوي الذي يجعل الموظف يحب وظيفته ويتفانى في أداء عمله ويبدع ويطور من ذاته.

المحفز: المسئولية.
التأثير: إن فرصة ممارسة السلطة والنفوذ أو الصلاحيات قد تتطلب مهارات قيادية، ومخاطرة صنع قرار واتخاذ توجيه ذاتي، وكلها تزيد من احترام الذات وتقديرها، كما أنها محفزات قوية. ويمكن أن يتخذ ذلك اشكالا كثيرة كوضع الموظف موضع مسئولية وزيادة عبء المسئوليات عليه وتفويضه بعض الصلاحيات والوثوق فيه وفي قدرته على تحمل المسئوليات والأعباء الوظيفية الكبيرة.

المحفز: التقدم الوظيفي.
التأثير: إن الترقية والتقدم وزيادة المكافئات على الإنجاز مهمة في هذا المجال. إلا أن الحافز الرئيسي قد يكون هو الشعور بأن التقدم ممكن ومحتمل. كن صادقا كمسئول في احتمالات الترقية وتوقعات النطاق الزمني المتضمن.

تقبل صادق الود

الغالي دائماً اللهبي

طرح مميز

لن ارد عليك بكلمات فقد سبقني اخواني ابن سعران وفلاح وانت

ولكن سوف اضع بين ايديكم الوحده الثانية من تطوير التنظيم الاداري لعنا نستفيد منها

حركة العلاقات الانسانية
وفكرة الاحتياجات والدوافع

http://www.ituarabic.org/Doc11/unit%202b.doc

ملاحظة :- المفكرون الأكثر تمثيلا" لهذه الطريقة هم آ . اتش . ماسلو و ف . هيرزيبرغ

صورة مبسطه للنظرية

http://www.graaam.com/up/p2ic/ab0965be07.jpg

تقبل مني اصدق الود