كلمات ملؤها الحنان ، هزت المشاعر ، وأجرت المدامع ، على رجل خدم الدين والوطن ، كان عاملا لنشره ، متواضعا مع ورعه ، كنت أسمع إذاعة القرآن الكريم وما زلت فلم يفارق اسم فهد العثمان مسامع أذني في أغلب اللحظات .
فجزاه الله خير ماجزى به الله عباده الصالحين على ما قدم ، وجعله في ميزان حسناته
وجزى الله كاتب الكلمات الأستاذ القدير والشيخ الجليل فهد بن عبد العزيز السنيدى على تلك الروائع ، والدرر النفائس من باب ذكر محاسن الموتى .
وجزى الله ناقل هذه الكلمات ، في هذا المنتدى الغالي تركي الزايد ، وجزاه الله خيرا وجمعنا وإياه ووالدينا وجميع المسلمين في جنات النعيم .