أخي أبو وائل
سلمت لنا وبورك فيك حيث أطلعتنا وأضفت إلينا على سيرة عالم من علماء المسلمين الراسخين الذين وضع لهم القبول في هذه الدنيا .
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يمد الشيخ بالصحة والعافية ، وأن يرزقه الفردوس الأعلى في الجنة نظير ما قدم ويقدم للإسلام والمسلمين ، وأن يحشرنا في زمرة الأنبياء والصالحين والعلماء المخلصين في مستقر مقامته إنه ولي ذلك والقادر عليه .