أصبح الشعراء في الوقت الحاضر كما يقال بالعامية ( أكثر من الهم على القلب ) وساعد في ذلك إنتشار القنوات الفضائية والمسابقات الشعرية المختلفة ، وأصبح حب الأضواء والشهرة والمادة هو المحرك الأول لكثير من هؤلاء الذين للأسف يطلق عليهم شعراء .
ولكن في النهاية لايصح إلا الصحيح ويبقى الحكم للجمهور المتذوق العارف والفاهم للشعر بعيداً عن التعصب والإنحياز بل يكون الحكم للذي يستحق فعلا ً لقب شاعر .
وبخصوص هذا الموضوع كتبت هذه الكسرة :
فن وأدب
الشعر فـن وأدب مـع ذوق=نابـع مـن قلـوب خفاقـه
ما هو بضاعة بوسط السوق=ولا هو من البـاب للطاقـة
=ضيف الله البدراني (أبووليد)